علاج السكري النوع الثاني 2018



عذراً الصفحة المطلوبة غير موجودة

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Wird geladen

علاج السكري النوع الثاني 218

Wird verarbeitet

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Wird geladen

Wird geladen

قناة المعرفة .. اكتشف معنا العالملاتنسى الإشتراك في القناة :https://www.youtube.com/channel/UC1Fn▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩ قناة المعرفة ۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬لماذا لا تتأثر القطط اثناء السقوط من المرتفعات سر غريب في شاربها سبحان اللهhttps://www.youtube.com/watch?vD7wFsحيوانات من كوكب أخر لا تفترس وتساعد من حولهاhttps://www.youtube.com/watch?v9dWinاغرب 5 فنادق مسكونة حول العالم ارواح واشباح :https://www.youtube.com/watch?vv5ffW▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬اللهم إني استغفرك من الذنوب التي لا يطلع عليها أحد سواك و لا يسعها إلا حلمك و كرمك و لا ينجيني منها إلا عفوك.▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬#اصدقاء_المعرفة : أحبكم في الله .

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Playlists werden geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Wird geladen

علاج السكري النوع الثاني 218

Wird verarbeitet

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Wird geladen

Wird geladen

كشفت الدكتورة إيناس شلتوت أخصائية أمراض الباطنة والسكر عن علاج جديد تم اكتشافه مؤخرًا لعلاج مرضى السكر من النوع الثاني وليس الأول الذي مازال الأنسولين هو العلاج الوحيد له، موضحة أن العلاج الجديد هو ما يطلق عليه “مشابهات جي إل بي 1” وهي عبارة عن حقن مرتين يوميًا أو مرة واحدة وهي تختلف عن الأنسولين، والنوع الجديد منها يتم حقنه مرة واحدة أسبوعيًا.

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Playlists werden geladen

شارك هذه الصفحة عبر

البريد الالكتروني

فيسبوك

علاج السكري النوع الثاني 218

تويتر

WhatsApp

LinkedIn

شارك عبر

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

قالت دراسة حديثة إن مرض السكري ينطوي على خمسة أنواع مختلفة يمكن علاج منها بطريقة مختلفة عن الأخرى.

والشائع عن مرض السكري، الاضطرابات في نسبة السكر في الدم، ينقسم إلى الفئة الأولى والفئة الثانية، لكن باحثين من السويد وفنلندا يرون أن هناك صورة أكثر تعقيدا لهذا المرض عما هو شائع، إذ اكتشفوا المزيد من أنواع داء السكري، في طريقهم إلى بداية عصر جديد لعلاجه وتحديد طريقة علاج خاصة بكل مريض.

وقال خبراء إن الاكتشاف الذي توصل إليه الباحثون يبشر بمستقبل أفضل لعلاج مرض السكري، لكن التحول إلى طرق العلاج الجديدة لن يكون في وقت قريب.

وتصل نسبة الإصابة بهذا المرض إلى واحد من 11 شخص على مستوى العالم، كما تزيد الإصابة به من خطر الأزمات والسكتات القلبية، والعمى، والفشل الكلوي، وبتر الأطراف.

وتعرف الفئة الأولى من داء السكري بأنها مرض يستهدف الجهاز المناعي ويصيب 1 في المئة من مرضى السكري في بريطانيا. وتضر هذه الفئة بالغدد المسؤولة عن إفراز مركب الإنسولين في الجسم، ما يضعف قدرتها على التحكم في مستويات السكر في الدم.

أما الفئة الثانية من مرض السكري فترجع الإصابة بها إلى أسلوب الحياة كأن تؤثر الدهون سلبا على الطريقة التي يعمل بها إفراز الإنسولين.

خمسة أنواع

واعتمد الباحثون المعدون للدراسة، من مركز أبحاث السكري التابع لجامعة لوند السويدية ومعهد دراسة الطب الجزيئي في فنلندا، على بيانات استمدوها من تحليل دم تفصيلي لعينة بحثية تتكون من 14755 مريضا.

ونشرت نتائج البحث في مجلة لانسيت المتخصصة في دراسات مرض السكري والغدد الصماء، وهي النتائج التي قسمت مرضى السكري إلى خمس أنواع هي :

وقال الباحث لايف غروب، أحد المشاركين في إعداد البحث الجديد لبي بي سي إنه “من الأهمية بمكان أن نتخذ خطوة حقيقية في الطريق إلى توفير قدر أكبر من الدقة في طرق العلاج.”

وأضاف أن “وفقا للسيناريو المثالي، ينطبق ما سبق على التشخيص ونستهدف تحسين طريقة العلاج”، مرجحا أن المجموعات الثلاث الأكثر خطرا ينبغي أن تخضع لعلاج أكثر تركيزا مقارنة بعلاج المجموعتين الأخف ضررا.

ويمكن تصنيف من يعانون من مرض السكري من النوع الأولى على أنهم مرضى الفئة الثانية من هذا الداء لعدم المعاناة من مشكلات صحية تضر بالمناعة الذاتية. وترجح الدراسة إصابة مرضى هذه الفئة بالسكري نتيجة لعيوب في خلايا إفراز الإنسولين، لا بسبب السمنة المفرطة. ولذلك ينبغي علاجهم بالطرق المستخدمة في علاج الفئة الأولى من مرض السكري.

وتنطوي النوع الثانية على خطر أكبر للإصابة بالعمى بينما تشكل النوع الثالثة خطرا على وظائف الكُلى بينما يفيد الفحص المعزز في علاج أفضل لباقي المجموعات من مرض السكري.

قالت فيكتوريا سالم، الاستشارية والباحثة في الطب السريري لدى إمبريال كوليدج، لبي بي سي إن أغلب المتخصصين كانوا “على علم بأن تقسيم مرض السكري إلى الفئة الأولى والثانية لا يمكن اعتباره نظاما دقيقا بالمرة.”

وأضافت أن “هذا (البحث) يجسد مستقبل كيفية النظر إلى داء السكري كمرض”، لكنها حذرت من أن هذه الدراسة لن تغير الواقع العملي علاج هذا المرض اليوم.

وفي ضوء إجراء الدراسة في الدول الإسكندنافية، قالت فيكتوريا سالم إنه “ربما يصل عدد أنواع الإصابة بداء السكري إلى 5 نوعا فرعيا اعتمادا على العوامل الوراثية ومؤثرات البيئة المحلية.”، مرشحة عدد المجموعات الخمس التي توصلت إليها الدراسة الحديثة للزيادة في المستقبل.

وقال سودويش كومار، أستاذ الطب في كلية ورويك: “من الواضح أن هذه مجرد الخطوة الأولى، لكننا نريد أن نعرف إذا ما كان العلاج المختلف لكل نوع من أنواع داء السكري التي توصل إليها البحث سوف يؤدي إلى نتائج أفضل.”

ورجحت إيميلي بيرنز، من جمعية السكري البريطانية، أن فهم الأمراض قد يساعد على “تهيئة شخصية للعلاج، وهو ما من شأنه أن يقلل من خطر المشكلات الصحية التي قد تنتج عن الإصابة بداء السكري في المستقبل.”

توصل فريق من الباحثين الأميركيين إلى اكتشاف دواء جديد سمي “هارمين”، قيل إنه سيكون العلاج “الثوري” الذي قد يضع نهاية لمرض السكري.

وأظهرت النتائج، وفق الباحثين العاملين بكلية إيكان للطب التابعة لمستشفى “ماونت سيناي” في منهاتن بنيويورك، أن ذلك الدواء يمكنه جعل الخلايا المنتجة للأنسولين تتكاثر، وهو الكشف الذي قد يساعد في نهاية المطاف على معالجة السكري.

وكما هو معروف فإن الأشخاص المصابين بالسكري يكون لديهم نقص في خلايا بيتا الموجودة في البنكرياس والمسؤولة عن إفراز الأنسولين، وبدون أن يُفرز قدر كافٍ من الأنسولين، فإنهم يكونوا غير قادرين على معالجة الجلوكوز بشكل صحيح، وفقا للعربية نت.

ولفت الباحثون بهذا الخصوص إلى أنهم وجدوا أن دواء “هارمين” يمكنه تحفيز خلايا “البنكرياس” لإنتاج عشرة أضعاف الأنسولين الذي تفرزه خلايا بيتا يومياً.

وأضافوا أن الأكثر من ذلك هو أنه عند تناول “هارمين” مع دواء آخر -يستخدم عادة في تعزيز نمو العظام -يزداد الأنسولين 4 مرة من ذلك الذي تنتجه خلايا بيتا يومياً.علاج السكري النوع الثاني 218

وأشارت صحيفة الدايلي ميل البريطانية إلى أن ذلك العلاج لا يزال في المراحل الأولى من الاختبار، غير أن الباحثين يرون أن تأثيره الكبير على إفراز الأنسولين قد يتسبب في حدوث ثورة وطفرة كبرى في علاج مرض السكري بنوعيه الأول والثاني.

وحذر الباحثون في الوقت ذاته من خطورة ترك السكري دون علاج، لأن ذلك قد ينجم عنه بعض التداعيات الصحية الوخيمة، التي من بينها احتمال حدوث تلف بالكلى، وتلف بالعين، وأمراض بالقلب، والسكتة الدماغية وربما الوصول لحد فقدان البصر.

 

1

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *