من أعراض مرض السكري النوع الثاني الغير معتمد

₳ ​
฿ ​
₵ ​¢ ​₡ ​₢ ​
$ ​₫ ​₯ ​
₠ ​€ ​
ƒ ​₣ ​
₲ ​
₴ ​
₭ ​
₺ ​
ℳ ​₥ ​
₦ ​
₧ ​₱ ​₰ ​£ ​
៛ ​₽ ​₹ ₨ ​
₪ ​
৳ ​₸ ​₮ ​
₩ ​
¥

₳ ​
฿ ​
₵ ​¢ ​₡ ​₢ ​
$ ​₫ ​₯ ​
₠ ​€ ​
ƒ ​₣ ​
₲ ​
₴ ​
₭ ​
₺ ​
ℳ ​₥ ​
₦ ​
₧ ​₱ ​₰ ​£ ​
៛ ​₽ ​₹ ₨ ​
₪ ​
৳ ​₸ ​₮ ​
₩ ​
¥

بواسطة: كتّاب وزي وزي – آخر تحديث: 12 يوليو، 218

مع تزايد حجم المعاناة في مجال العمل يكمن السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة وهو ما هي الأسباب التي تجعلك تترك الوظيفة؟، وخبراء التنمية البشرية أوضحوا أن هناك أسباب عديدة تدفع الموظف لترك عمله أو وظيفته وهذه أبرز الأسباب لترك العمل نسردها بالتفصيل أدناه:

عندما لا تجد تناسب بين ما تقدمه وما تأخذه :
إي الفجوة في معادلة المدخلات – المخرجات واسعة ، فأنت حينما تعمل بكل طاقتك و تتفانى في عملك ولا تجد حافزا ماديا أو معنويا يشجعك على المزيد و يقدر عطائك للعمل ، فإنك ستترك عملك لتبحث عن آخر يقدم لك كل التقدير والحفز بمختلف أشكاله

عندما تصطدم بالهيكل التنظيمي :
عندما تجد أن فرص الترقي الوظيفي محدودة جدا ، عندها ستعلم أنك لو بقيت عشرين سنة أخرى في وظيفتك فلن تتقدم سوى مركزين مثلا ، حينها ستجد أنه من الأفضل أن تستثمر وقتك في  وظيفة أخرى  و شركة لديها فرص أكبر بالتقدم الوظيفي.

من أعراض مرض السكري النوع الثاني الغير معتمد

عندما ترى أن عملك ساذج و مساهماتك قليلة الاعتبار :
إذا كان كل ما تقدمه لا يشكل شيئا بالنسبة لإجمالي العمل الذي يقوم به فريق العمل ، حينها ستشعر ببعض القزامة لمقدار مساهمتك في العمل و قد يضيع أصلا وبخاصة إن لم يكن قابلا للقياس ولا يوجد معايير للإنجاز فإنك ستترك عملك لتجد آخرا تظهر مساهمتك واضحة في عمل الشركة .

عندما تحرم من توظيف موهبتك الفطرية :
في حال عينتك الشركة محاسبا لديها, فمهمتك هي التعامل مع الأرقام في حين اكتشفت أنك تملك موهبة الإقناع و من الأفضل لك العمل في المجال التسويقي ، و إذا قوبل طلبك هذا بالانتقال لوظيفة تسويقية في الشركة بالرفض عندها ستحاول ترك العمل لتقدم إلى شركة أخرى وتقنعهم بأنك تملك موهبة الإقناع وتجد نفسك ناجحا في مجال التسويق.

حينما تحيط بك الأوهام و التصورات العشوائية :
يأتي هذا في حال الدعاية السلبية لوظيفتك أو الشركة التي تعمل بها و حدوث بعض التغيرات المجتمعية التي حولت النظرة إليك ، كما يحدث أنك تتصور بأن الشركة ستتخلى عنك فجأة وفي حين حاجتك لها و بدون أن تجد ما يضمن حقك، بخاصة لو تعرضت أعمالها لمشاكل وتدهورت ، فإنك تجد أنه أحفظ لكرامتك ترك العمل من طرفك قبل أن يطردوك.

عندما تكون توقعاتك وتوقعات رؤسائك غير واقعية :
يحدث أن يتوقع منك مديرك أن تنجز العمل بكفاءة وسرعة أعلى لما عرفه عنك أو يتوقع منك ذلك ، لكن الواقع العملي أثبت أنك بحاجة لمزيد من التدريب للقيام بعملك بأفضل صورة ، حينها قد تترك العمل من طرفك لأنك مطالب بأعلى من طاقتك ولا تقدم الشركة لك التدريب اللازم.

عندما تعمل مع مدير سخيف أو زملاء غير ملتزمين :
إذا كنت دقيقا في مواعيدك و تصل كل يوم إلى عملك في الوقت المناسب تماما و تجد استهزاءا من زملائك بك لأنك ملتزم، أو عندما يقود تهور زملائك بفريق العمل إلى تعطيل العمل مما يحملك مسؤولية ذلك، أو إذا كان مديرك مستهترا بجهودك و بعملك و لديك الطموح الكبير والرغبة الجادة بالعمل، عندها ستتخلى عن وظيفتك مهما كان راتبها مغريا، لأن ذلك لا يشبع رغبة بداخلك.

عندما تتورط في بيئة عمل مليئة بالغيبة والنميمة:
تتسم بيئات العمل بأخلاق الموظفين الذين يشغلوها ، ومع كثرة عدد الموظفين قد تحدث الكثير من أعمال النميمة والغيبة والقيل والقال بين الموظفين مما يشتت تفكير فريق العمل وتحصل على نصيبك مما يدور من أحاديث ، حينها ستشعر بالضيق حتما وخاصة إذا ذهبت محاولاتك سدى في إصلاح الوضع. وحتما ستفكر بترك العمل لتنضم إلى بيئة عمل أكثر رقيا واحترافية.

جميع الحقوق محفوظة © موسوعة وزي وزي 218

1

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *