علاج بزوغ الاسنان عند الاطفال

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Wird geladen

علاج بزوغ الاسنان عند الاطفال

Wird verarbeitet

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Wird geladen

Wird geladen

محتويات١ التسنين٢ أعراض التسنين عند الطفل٣ علاج آلام التسنين٤ مراحل ظهور الأسنانالتسنينالتسنين هي مرحلة من مراحل النموّ، وهي مرحلة ظهور الأس

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Playlists werden geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Wird geladen

علاج بزوغ الاسنان عند الاطفال

Wird verarbeitet

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Wird geladen

Wird geladen

ظهور الأسنان عند الأطفالتعاني الأم خلال فترة ظهور أسنان طفلها الرضيع أو ما يعُرف بظاهرة التسنين؛ حيثُ يبدأ ظهورها بين عمر أربعة إلى تسعة أشهر، وخلال هذه الفترة يُصاب الطفل أحياناً بارتفاعٍ في درجة الحرارة، وإسهالٍ، وتورمٍ في اللثة، كما أنّه قد يواصل البكاء لفترات قد تكون شبه دائمةٍ لا سيما في المراحل الأولى لظهورها، بالإضافة إلى عدم الإقبال على الرضاعة، وظهور أعراض التهاب الشعب الهوائية، والقيء، وسيلان اللعاب، وهناك العديد من الطرق لمعالجة آلام التسنين، ومنها العلاج بالأعشاب.طرق علاج أعراض ظهور الأسنانالأعشاب: تدليك لثة الطفل بمسحوق المحلب المحمّص. تدليك لثته بالعسل الطبيعي؛ لأنّه يقضي على الجراثيم الموجودة في الفم واللثة، أو التدليك باستخدام زيت الزيتون. شرب الأعشاب الطبيعية التي تقلّل من الإحساس بالألم كالنعناع البري، والبابونج، وبلسم الليمون، وزهور الزيزفون، وجميعها مقاومة للفيروسات الفموية، وبالتالي تقليل فرص تضاعف الألم. كما يجب تعريض الطفل في هذه الفترة للمش للحصول على فيتامين(د) لتقوية أسنانه وعظامه.طرق مختلفة: تقطيع بعض أنواع الفاكهة، وتقديمها للطفل لقضمها كالبرتقال، والجريب فروت، وشرائح الخيار البارد، والإجاص؛ وهذه الفواكه تُهدئ لثة الطفل. ترك المجال أمامه لعض جزرة نظيفة، أو حلقة بلاستيكية نظيفة. إعطاؤه إحدى أنواع المسكنات المناسبة لعمره، أو تدليك اللثة بأحد أنواع الجِلّ الموجود في الصيدليات، أو بقطعة ثلج مغطاةٍ بقماشٍ نظيفٍ. حكّ لثة الطفل بواسطة إصبع الأُم؛ وذلك لتوفير نوعٍ من الضغط الخفيف على مكان الألم. تقديم الحليب له في كوبٍ نظيفٍ، أو في زجاجة الرضاعة ذات الفتحة الكبيرة. تبريد الأكل المقدم له قدر الإمكان؛ فالطعام البارد لن يزيد إحساسه بالألم في لثته أو في مواضع بروز الأسنان. الاستعانة ببعض المنتجات الخاصّة بمرحلة التسنين؛ كتلك التي تشبه معاجين الأسنان، ويستطيع الطفل القيام بحك لثته عن طريقها؛ فهو بديهياً سوف يقوم بوضعها في فمه. وضع معجون الأسنان الخاص بالأطفال على منطقة الألم وظهور الأسنان، وتدليكها بواسطة فرشاة الأسنان المطاطية أو قطعة المطاط التي توضع في إصبع الأُم. محاولة إلهاء الطفل باللعب أو المناغاة.أمور يجب تجنبها خلال فترة التسنين تناول الطفل للأطعمة ذات القوام الصلب، أو المذاق المالح أو الحامض. تقديم المشروبات الساخنة له؛ لأنّها ستحرك الألم، وتهيّج التهاب اللثة. استخدام جلّ التسنين أكثر من خمس مرات يومياً. عدم تجاهل استشارة الطبيب عند تواصل الشعور بالألم إلى الحدّ الذي تفشل معه الطرق السابقة للعلاج. استخدام بعض أنواع المسكنات الخارجية أو الكريمات المسكنة قبل عملية الرضاعة؛ لأنّها ستخدر لسانه ولن يستطيع الرضاعة.

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird geladen

Wird verarbeitet

Playlists werden geladen

طفلي
أمومة
صحة الطفل

دائماً ما يعاني الطفل من التسنين أي ظهور الأسنان، فهذه العملية تكون مؤلمة جداً وطويلة المدى غالباً. ويجب أن تعلمي عزيزتي الأم أن ألم تسنين طفلكِ يشبه الألم الذي تشعرين به عند نمو ضرس العقل لديكِ، لذلك أعلمي بأن طفلكِ في مرحلة التسنين يحتاج منكِ الكثير من الاهتمام والاحتضان والحنان، ويجب عليكِ بأن تكوني على دراية تامة بأعراض التسنين، ويكون لديك الاحتياطات الكافية لتهدئة ألآم صغيركِ.

علامات وأعراض التسنين لا تقتصر على الألم فقط، أنما هناك أعراض غيرها، يمكنكِ ملاحظتها على الطفل، ومنها :علاج بزوغ الاسنان عند الاطفال

انفتاح مفاجأ في اللثة.

 

العض على اللثة أو مصّها أو عضّها.

 

نوم الطفل بالنهار والسهر في الليل.

 

فرك الأذن المحاذية لجهة الذي ستنبت فيها السن.

 

احمرار ملحوظ في الوجه عامةً والخدين خاصةً.

 

البكاء الدائم والطبع القاسي المتقلب.

 

عدم الاستقرار في مكان واحد.

 

سيلان مفرط في اللعاب.

 

الامتناع عن الرضاعة.

هناك أعراض أخرى يلاحظها بعض أهالي الأطفال، كارتفاع درجة حرارة الطفل، إسهال شديد ومشاكل في الأمعاء. لكن الخبراء في مجال الطفل ينفون أن يكون التسنين يسبب كل هذا للطفل، لهذا يجب أن تأخذي صغيركِ إلى الطبيب حتى يشخص الحالة جيداً.

يجب أن تعلمي عزيزتي الأم بأن أسنان طفلكِ تنمو وهو في رحمكِ، بحيث أن براعم الأسنان تبدأ بالنمو تحت اللثة، لهذا عندما تبدأ بالنمو خارج اللثة تسبب له انتفاخاً وتهيجاً مصحوباً بتورم.

في مرحلة التسنين يمتنع بعض الأطفال من أخذ الرضاعة الطبيعية أو الصناعية مؤقتاً، لأن المصّ يجعل الدم يتدفق إلى الأجزاء المنتفخة مما يسبب حساسية شديدة.

قبل أن تقومي باستخدام المنتجات الصناعية لتخفيف ألم طفلك، كالمواد الهلامية الخاصة بالتسنين، يجب أن تجربي هذه الحلول أولاً:

 

في سن الستة أشهر، قدمي لطفلكِ الخضروات والفواكه المجمدة والطازجة القابلة للمضغ حتى تعمل كمهدئات.

 

قومي بتدليك لثة طفلكِ المتورمة حتى يزول الألم بشكل مؤقت، أو يمكنك أن تدلكي اللثة بملعقة صغيرة باردة.

 

إذا كان عمر طفلكِ 6 أشهر وما فوق، فينصح أن تعطي له الخبز المحمص أو البقسماط الجامد أو الكعك الغير محلى.

 

إذا كنتِ تفضلين أن تعطي طفلك عضاضة التسنين الصلبة، فينصح أن تكون مصنعة من السيليكون، وتجنبي شراء عضاضة التسنين التي تحتوي على السوائل، لأن يمكن أن تتسرب تلك السوائل وتؤدي الطفل كما أن تعقيمها يكون صعباً.

لا يوجد وقت محدد لمرحلة التسنين، فالأوقات والمدة تختلف من طفل كأخر، حيث أن بعض الأمهات تعاني مطولاً مع طفلها حتى تنبت أسنانه ويمكن ان يستمر لأشهر دون أن ينبت شيئاً يذكر، أما البعض الأخر من الأمهات يعانين لأيام فقط ومن ثم يظهر السن مباشرة.

 

مرحلة التسنين تكون صعبة للغاية عند بدء ظهور الأسنان الأولى القليلة، أنها مرحلة تسبب متاعب كبيرة للطفل وللأم ايضاً، ومن ثم يبدأ الألم يتلاشى شيئاً فشيئاً حتى تظهر الضروس.

جل التسنين هو مخدر موضعي يعمل على تخدير لثة الطفل وتطهيرها وتخفيف الألم منها، ويتم استخدام الجل بوضعه ع الاصبع ومن ثم فرك لثة الطفل الملتهبة ويبقى لمدة 2 دقيقة.

 

لكننا ننصحكِ بتجنب وضع المنتجات الهلامية على لثة طفلكِ أكثر من 6 مرات في اليوم.علاج بزوغ الاسنان عند الاطفال

 

أنواع المنتجات الهلامية كثيرة ولكننا نفضل لكِ بأن تستخدمي نوعاً جيداً خالياً من السكر، وننصحكِ أيضاً بأن تستشيري طبيب مختص عند استخدامك لجل التسنين.

 

وتجدر الإشارة أن من الخطأ وضع الجل على لثة الطفل قبل الرضاعة، وذلك بسبب التخدير الذي يحص لفم الطفل وبالتالي قد لا يستطيع المصّ، وقد يعمل على تخدير هالة الثدي عند المرأة، فيصبح أمر الرضاعة صعباً على الأم والطفل.

اقرئي أيضاً

9 نصائح للحفاظ على صحة أسنان طفلكِ اللبنية

1 وسائل ونصائح لعلاج إلتهابات حفاضات الأطفال

قمل الرأس عند الأطفال, الوقاية والعلاج

 

إعلانات google

 

نصائح الجمال والأناقةوالرشاقة بين يديكحياتكبالإضافة الى آخر الأخباروالمقالات الأكثر قراءةخلال الأسبوع!

الاثنين 11 آذار / مارس 219

د. كريم مأمون

يختلف وقت بزوغ الأسنان اللبنية عند الرضع -أو ما يعرف بالتسنين- من طفل لآخر، وتعتبر مرحلة التسنين من أصعب المراحل التي يواجهها الطفل خلال نموه، ومع أن الأم تكون سعيدة عندما تبدأ أسنان طفلها في الظهور، إلا أن آلام التسنين وما يصاحبها من مزاج سيئ للطفل يعكر عليها صفو سعادتها، ويسبب لها التوتر والإرهاق، كما أن هناك بعض الأطفال يتأخر ظهور الأسنان لديهم، مما يشعر الأم بالحيرة والقلق، إذ إنها لا تعرف أسباب ذلك، ولا تعرف إذا ما كان ذلك يتعلق بوجود مشاكل لدى الطفل أم لا، ولذلك فإننا سنعرف في مقالنا هذا بالأعراض المرافقة لعملية التسنين، وبأهم أسباب تأخر ظهور الأسنان عند الرضع.

تنمو أسنان الطفل اللبنية في أثناء نموه في رحم أمه، ثم تبدأ بالظهور في اللثة ما بين عمر أربعة أشهر و12 شهرًا، لكن عند معظم الرضع تبدأ بالظهور عندما ما يبلغون الستة أشهر تقريبًا، وتعتبر عملية التسنين حالة وراثية، فإذا كانت أسنان الأبوين قد ظهرت مبكرًا مثلًا، فإن فرص تكرار نفس السيناريو مع طفلهم ستزيد، وبشكل عام تكون مواعيد التسنين الطبيعية للرضيع على النحو التالي:

بعمر خمسة أشهر (عادة ما بين 4 و7 أشهر): يبدأ التسنين فتصبح لثة الطفل حمراء اللون ومُنتفخة بسبب خروج السن من الداخل.علاج بزوغ الاسنان عند الاطفال

بعمر ستة أشهر (عادة ما بين 5 و7 أشهر): تبرز السن الأولى للطفل وهي القاطعة الوسطى في منتصف الفك السفلي، وتظهر القاطعة الثانية بجانبه على الفور.

بعمر سبعة أشهر (عادة ما بين 6 و8 أشهر): تظهر القواطع في منتصف الفك العلوي من الفم.

بعمر تسعة أشهر (عادة بين 9 و13 شهرًا): تظهر القواطع العلوية الجانبية ليمتلك الطفل 4 أسنان علوية.

بعمر عشرة أشهر (عادة بين 1 و16 شهرا): تظهر القواطع السفلية الجانبية.

بعد ذلك يتوالى يزوغ الأسنان: الطاحنة العلوية الأولى بكل جهة ثم الطاحنة السفلية الأولى بعمر بين 12 – 18 شهرًا، ثم الناب العلوي بعمر 12 – 22 شهرًا، ثم الناب السفلي بعمر 16 – 22 شهرًا، ثم الطاحنة السفلية الثانية بعمر 2 – 31 شهرًا، وأخيرًا الطاحنة العلوية الثانية بعمر 25 – 33 شهرًا، وهي السن اللبنية الأخيرة، وعند إكمال الطفل عامه الثالث، تكون لديه الأسنان اللبنية العشرون مكتملة.

وبعد أن يصل الطفل لعمر 6 سنوات تقريبًا تبدأ الأسنان اللبنية بالسقوط، ويستمر التبديل إلى أن تظهر الأسنان الدائمة كلها.

نعم، في حالات نادرة يولد الطفل مع سن واحدة أو أكثر، والتي تدعى أسنان الولادة، أو قد تظهر سن واحده أو عدة أسنان خلال 3 يومًا من الولادة، وقد تكون هذه الأسنان أسنانًا زائدة أو بقايا من فترة التطور المبكر للطفل، وقد تكون أسنانًا حقيقية، ولكن عادة ما يوصى بإزالتها من الفم إذا كانت غير ثابتة خشية أن يشفطها الطفل بطريق الخطأ إلى الرئتين، كذلك فإن وجود هذه الأسنان قبل الأوان قد يعرقل عملية الرضاعة الطبيعية أو يسبب تهيجًا للسان.

إن الأطفال الذين يتمتعون بصحة جيدة لا تظهر عليهم سوى أعراض خفيفة في فترة ظهور الأسنان، كالتوعك البسيط واضطراب طفيف بالنوم في أثناء الليل ولكن قد يعاني بعض الأطفال وخاصة الضعفاء من أعراض تتفاوت في حدتها ما بين المتوسطة والشديدة، وأهم الأعراض:

زيادة سيلان اللعاب: تلاحظ الأم اللعاب في فم الطفل وعلى ملابسه بكثرة.

زيادة رغبة الطفل بالعض والمضغ: يبدأ الطفل بعض أصابع يديه وأي شيء يصل إلى يده، وحتى حلمة ثدي أمه.

تهيج اللثة: تصبح لثة الطفل مُتهيجة وحمراء اللون.

ظهور السن أسفل اللثة: يلاحظ ابيضاض اللثة وقساوتها أكثر من قبل.

تورم اللثة وانتفاخها.

فرك الطفل لوجهه وفروة رأسه.

حك الأذنين بسبب حدوث ألم فيهما.

عدم الانتظام في النوم: فمن الممكن أن يستيقظ الطفل أكثر من مرة في أثناء الليل، بسبب الشعور بالقلق الذي يسببه الألم.

اضطراب مزاج الطفل وزيادة انفعالاته وشكواه.

ارتفاع درجة الحرارة: يصاب غالبية الأطفال بارتفاع في درجة حرارتهم في فترة التسنين، لكنها لا تتجاوز 38.5 درجة مئوية.

الإصابة بإسهال قد يبدأ خفيفًا وتزداد حدته مع الوقت، وقد يرافقه قيء.

طفح على الخدين أو احمرار في منطقة الخدين المجاورة للثة حيث يوجد الألم.

فقدان الشهية والابتعاد عن الأطعمة وعدم الرغبة في تناول أي شيء.

انخفاض وزن الطفل وإصابته بالضعف والهزال.

ورغم أن الأعراض السابقة قد يكون ظهورها طبيعيًا في مرحلة التسنين، يجب عدم إهمالها واعتبارها أمرًا عاديًا، لأن هناك أمراضًا أخرى قد تكون لها نفس الأعراض، كالنزلات المعوية، والتهاب الأذن الوسطى، والتهاب الملتحمة التحسسي.

يحتاج الطفل في مرحلة التسنين إلى الكثير من الاهتمام والعناية، وهناك العديد من الأمور التي من الممكن أن تلجأ إليها الأم من أجل التخفيف عن الطفل في هذه المرحلة الصعبة، ومن أهمها:

فرك لثة الطفل بواسطة الإصبع النظيف بلطف، أو استخدام الجزء الخلفي للملعقة على أن تكون باردة.

استخدام جيل موضعي مخدر، والذي يتوفر في الصيدليات لتخفيف الألم، مع الانتباه لعدم استخدام المستحضرات المسكنة التي تحتوي على البنزوكائين، إذ إنه يمنع إعطاء المنتجات التي تحتوي على البنزوكائين للأطفال تحت سن عامين.

إعطاء الطفل قطعة قماش نظيفة مبللة بالماء البارد، أو استخدام العضاضة المتوفرة في الصيدليات بعد وضعها في الثلاجة وتبريدها، ولكن يجب ألا تكون مثلجة.

استخدام المسكنات وخافضات الحرارة كالباراسيتامول أو الإيبوبروفين عند اللزوم.

إعطاء الطفل المشروبات الباردة الخالية من السكر، كالعصير الطبيعي الطازج أو الماء البارد بدرجة مقبولة.

تقديم الخضراوات غير المطبوخة مثل الخيار البارد فهو يسكن الألم ويمنح اللثة ترطيبا عاليا ويمدها بالفيتامينات. المحافظة على الرضاعة الطبيعية التي من شأنها تغذية جسم الطفل وإمداده بالعناصر المهمة لظهور الأسنان بشكل سليم.

إن تأخر ظهور الأسنان اللبنية عند الأطفال يتم تشخيصه عندما يمر عام على الطفل دون أن تظهر لديه أي أسنان، وأهم أسباب ذلك:

نقص كمية الكالسيوم أو الفوسفور الموجودة في جسم  الطفل.

نقص الفيتامين D في الجسم، إذ إنه ضروري لتثبيت الكلس.

سوء التغذية بسبب نقص كمية الطعام، أو قلة العناصر الغذائية في الطعام.

قصور الغدة الدرقية عند الطفل، وهو أمر نادر الحدوث.علاج بزوغ الاسنان عند الاطفال

العوامل الوراثية، كتأخر ظهور أسنان أحد الأبوين في الصغر.

يجب البدء بتنظيف أسنان الطفل منذ بداية ظهورها، وذلك باستخدام قطعة قماش أو شاش رطبة لفرك أسنان الطفل ولثته لإزالة اللويحة الجرثومية (البلاك)، ويتم ذلك بلف قطعة الشاش على إصبع السبابة وفرك اللثة والأسنان برفق.

وبعد عمر السنة تبدأ الأم بتنظيف أسنان الطفل باستعمال فرشاة صغيرة ناعمة والماء فقط، وبمعدل مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم، وذلك حتى يبلغ الطفل عمر السنتين.

عند عمر السنتين تبدأ الأم باستخدام كمية قليلة من معجون الأسنان المحتوي على الفلور (الفلورايد ينتمي الى فئة المعادن الصغيرة الضرورية لصحة الإنسان، واستخدام الفلورايد بأشكاله المختلفة يعتبر العامل الأهم للوقاية من تسوس الأسنان، وهو يحسن قدرة الأسنان على تحمل الأحماض) عبر وضع كمية صغيرة بحجم حبة البازيلاء على الفرشاة، وتنظف أسنان الطفل مرتين يوميًا، صباحًا بعد وجبة الإفطار، ومساءً قبل النوم، كما يجب التأكد من بصق الطفل للمعجون وعدم بلعه.

اذا كنت تعتقد أن المقال يحوي معلومات خاطئة أو لديك تفاصيل إضافية أرسل تصحيحًا

تويتر

تلغرام

النشرة البريدية

مؤسسة إعلامية سورية مستقلة تأسست عام 211، تقدم تغطيات على مدار الساعة عبر موقعها الإلكتروني التفاعلي بأكثر من لغة، وتصدر مطبوعة أسبوعية، سياسية، اجتماعية، منوعة. فضلًا عن مجموعة من الحسابات النشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، وعددٍ من الخدمات الأخرى.

© 219 Enab Baladi. Enab Baladi is a nonprofit charitable 51(c)(3) organization, Tax ID. 46-3313735

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

1

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *